السبت، 12 نوفمبر 2011

سُورَةُ المُلك.

"تَبارَكَ الذي بيَدِهِ المُلكُ و هُوَ عَلى كُلِّ شَيءٍ قَدير (1) الذي خَلَقَ المَوتَ و الحَياةَ ليَبلوَكُمْ  أَيُّكُمْ  أَحسَنُ عَمَلا و هُوَ العَزيزُ الغَفور (2)"
- سُورَةُ المُلك.
التأملُّ في كلِّ كلمةٍ و إحساسِ يَنتابُك ... تُعيدُ قراءتَها مِراراً وتِكراراً، وفي كلِّ مَرَّةٍ يَخطرُ على بالِكَ وَجهٌ آخرٌ مِن مَعانيها. باختصارٍ شديد و إيجازٍ بالغ وشمولٍ واسع .... تُجيب هاتين الآيتين عَن عشراتِ الأسئلةِ التي تَدورُ في ذِهنِ الإنسان مُنذُ لحظاتِ إدراكهِ الأولى وحتى انتهاءِ حياتِه. صدقَ الله العظيم.

هناك تعليقان (2):