"تَبارَكَ الذي بيَدِهِ المُلكُ و هُوَ عَلى كُلِّ شَيءٍ قَدير (1) الذي خَلَقَ المَوتَ و الحَياةَ ليَبلوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحسَنُ عَمَلا و هُوَ العَزيزُ الغَفور (2)"
- سُورَةُ المُلك.
التأملُّ في كلِّ كلمةٍ و إحساسِ يَنتابُك ... تُعيدُ قراءتَها مِراراً وتِكراراً، وفي كلِّ مَرَّةٍ يَخطرُ على بالِكَ وَجهٌ آخرٌ مِن مَعانيها. باختصارٍ شديد و إيجازٍ بالغ وشمولٍ واسع .... تُجيب هاتين الآيتين عَن عشراتِ الأسئلةِ التي تَدورُ في ذِهنِ الإنسان مُنذُ لحظاتِ إدراكهِ الأولى وحتى انتهاءِ حياتِه. صدقَ الله العظيم.
شكراً ع الموضوع .... :)
ردحذفThanks for it .. I hope the new Topic is always
ردحذف